بالفترة الأخيرة. أصحبت اللعبة هي رغبه جميع أفراد المجتمع وخاصه كرة القدم، وهى الألعاب التي أصبحت قيمته بمئات الملايين، وصار للعب دورس ومدربين برواتب ومكافآت عالية وغالية واللاعب بمئات الملايين
لكل مباراة خطة ولكل مباراة تعطى للاعبين حسب الفريق المواجه دائما الفائز من الفرق، هم الرابحون خاص اللاعبين، فتصرف لهم المكافآت وخاصة من سجل الأهداف وكذلك يحزن الفريق الخاسر.
ولكن الجماهير، هناك الفرح والمبتهج ويشعر بالسعادة، وهناك الجمهور الغاضب على فريقه بسبب الخسارة ويلوم المدرب وخططه واللاعبين ومتابعتهم للكرة.
بينما بالأمس، كان راضٍ على فريقه واللاعبين ويثنى عليهم ولكن عند الخسارة ينقلب الرضى.
و ممّا يعجبك، وتستغرب له، أن الجمهور لا يراجع نفسه بل يسخط على نفسه، وأن اللاعبين مبسوطون، ولم يعتبوا على أنفسهم ويخرجون معاً ،ويسلمون على بعض في نهاية المباراة فالعصبية والتعصب هما أسلوب الجاهل. فليس في الحياة ما يستحق أن تخسر حياتك من أجله.