المحليات

لغة الإنجاز

برصيد نوعي متزايد، تواصل المملكة بقيادتها الرشيدة- أيدها الله- إنجازاتها الكبرى الرائدة في كافة المجالات، ضمن بنك الأهداف الطموحة لرؤيتها 2030، التي توثق الانطلاقة الكبرى والشاملة للنهضة السعودية الحديثة، وتنافستها العالية على خارطة التقدم العالمي.

هذا الواقع المضيء بحقائق الإنجاز، هو محل الفخر والاعتزاز الوطني العميق، ومنها آفاق تطوير القطاعات الحيوية والواعدة، وقد استعرضها مجلس الوزراء في جلسته (الثلاثاء) برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز- حفظه الله- وما تم في إطار ذلك من انطلاق الإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية ، التي تركز على تحسين الصحة الوطنية، وجودة الحياة وحماية البيئة، وتحقيق الأمن الغذائي والمائي، وتعظيم الفرص الاقتصادية والصناعات الواعدة.

فالإستراتيجية الطموحة، التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – تمثل خارطة طريق شاملة؛ لتصبح المملكة مركزًا عالميًا للتقنيات الحيوية، بأهميتها البالغة في مستقبل التنمية، والنمو الاقتصادي والوظائف النوعية، التي تتكامل مع أهداف الرؤية السعودية الملهمة في أهدافها وثمارها، وفي القلب منها، الأجيال من أبناء وبنات وطن الطموح والازدهار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *