جدة : البلاد
أعلنت شركة “إكستريم الدولية” وشركة “درب العربية” بفخر عن إطلاق شراكة استشارية جديدة تحت اسم “إكستريم درب للاستشارات” التي تركز على تقديم خدمات استشارية في مجال السياحة والضيافة.
من خلال دمج خبرات “إكستريم الدولية” التي تمتد لأكثر من 27 عاماً، والتواجد لمدة 6 سنوات في المملكة، قامت بتنفيذ ودعم العديد من المشاريع السياحية والمغامرات والرياضات للقطاعين الحكومي والخاص في المملكة. بالإضافة إلى خبرة “درب العربية” وفهمها العميق لقطاعي السياحة والاستثمار ومواءمة هذه التطلعات مع خطط المملكة الطموحة نحو رؤية 2030،، تقدم “إكستريم درب للاستشارات” خدماتها المبتكرة بمنظور محلي وخبرات عالمية لتقديم استشارات في مجال السياحة والضيافة عبر تصميم وتطوير وتسويق مختلف مجالات البنية التحتية السياحية.
تأسست هذه الشراكة بفضل صداقة قوية تربط بين المدير التنفيذي ومؤسس إكستريم، ألاستير غوسلينغ، ومدير إكستريم للوجهات، بن باركر، ومؤسس درب العربية والرئيس التنفيذي للمجموعة، م. أحمد عرب، ومؤسس درب العربية ونائب الرئيس التنفيذي لمجموعة، م. عبد الرحمن المدني.
تطمح “إكستريم درب للاستشارات” لإعادة اكتشاف قطاع استشارات السياحة والضيافة في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من خلال الخبرات العالمية لكل من “درب العربية” و “إكستريم الدولية”. وتهدف إلى اكتشاف الإمكانات الكاملة للسياحة والضيافة، وتعزيز النمو والاستدامة، وجعل هذه المناطق نقطة جذب عالمية لتجارب السفر الاستثنائية.
عبر م. أحمد عرب، مؤسس “درب العربية” والرئيس التنفيذي للمجموعة، عن رؤيته قائلاً: “تأسست “درب العربية” لاكتشاف وإعادة ابتكار قطاع السياحة والضيافة. في درب العربية نحن نقود بشجاعة التغييرات في الصناعة، ونصقل رحلات لا تُنسى، وندعم النمو في قطاع السياحة بالمملكة. من خلال الشراكة بين “درب العربية” و “إكستريم الدولية” تقدم “إكستريم درب للاستشارات” خدمات محلية حقيقية بأفضل الممارسات العالمية، ومعرفة عميقة بالسياحة والبلاد، وحلول سياحية مبتكرة، مما يزيد من جودة الخدمات بشكل عام في المملكة العربية السعودية.”
قال ألاستير غوسلينغ، المدير التنفيذي ومؤسس “إكستريم”: “تركز “إكستريم” على تقديم خدمات استشارية استثنائية في قطاع السياحة، بالإضافة إلى تطوير قطاع الضيافة والتجارب والمغامرات على مستوى العالم، وتعزيز المشاركة في المغامرات بأساليب حياتية صحية، كما تحرص على إنشاء فرص عمل، واستثمار البنية التحتية، والسياحة مع الحفاظ على الالتزام القوي بالاستدامة البيئية. نحن متحمسون لتحقيق ذلك داخل المملكة مع شركاء وذوي تفكير مشابه.”