أعلنت وزارة الثقافة اليوم عن بدء أعمال الدورة الثالثة من مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية” من خلال المنصة الإلكترونية المخصصة https://culturalawards.moc.gov.sa، حيث يُمكن لعموم الجمهور والمجتمع الثقافي تقديم ترشيحاتهم خلال فترة تستمر حتى يوم الثلاثاء 28 فبراير، قبل الانتقال لمراحل الفرز والتقييم والتحكيم التي ستنتهي بإعلان الفائزين بالجوائز في الحفل الختامي للمبادرة والذي سيُقام في شهر سبتمبر المقبل.
وأوضحت الوزارة بأن الدورة الثالثة من مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية” شهدت استحداث جائزة جديدة باسم “جائزة سيدات ورجال الأعمال” لتكريم سيدات ورجال الأعمال الداعمين للنشاط الثقافي، وإبراز دورهم في تنمية الإنتاج الثقافي السعودي، سواءً برعايتهم للمبدعين والمبدعات، أو تقديم الدعم المادي المباشر وغير المباشر للمبادرات الثقافية، أو المساهمة في بناء أصول ثقافية ووقفها للنفع العام.
وتستهدف الجائزة جميع سيدات ورجال الأعمال الداعمين للنشاط الثقافي في المملكة، بهدف تقدير دورهم باعتبارهم جزءاً مكملاً للجهود التي تبذلها كيانات المنظومة الثقافية، إلى جانب تسليط الضوء على أهم المساهمات الثقافية لسيدات ورجال الأعمال، وإبرازها للرأي العام، والتأكيد على أهمية مساهماتهم في تنمية الإنتاج الثقافي من أجل بناء منظومة ثقافية حيوية وفعّالة.
وتنضم هذه الجائزة إلى “جائزة التميز الثقافي الدولي” التي أعلن عن استحداثها مؤخراً صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة، ضمن مسارات “الجوائز الثقافية الوطنية”، والتي خُصصت للاحتفاء بالشخصيات والمؤسسات الثقافية العالمية والإقليمية ممن كان لها تأثير مميز في أي من القطاعات الثقافية الستة عشر.
ويأتي احتفاء الوزارة بالإنجازات الثقافية الدولية عبر جائزة “التميز الثقافي الدولي” متسقاً مع مكانة المملكة المتنامية على المستويين الإقليمي والدولي بفضل رؤية السعودية 2030، التي جعلت من المملكة منارة إشعاع حضاري مُلهمة ومؤثرة وجاذبة للمبدعين والمبدعات من مختلف دول العالم، وفي كافة المجالات التنموية والإبداعية.
وأتاحت وزارة الثقافة تقديم الترشيحات لـ 12 جائزة من أصل 16 جائزة تُقدمها المبادرة، وهي الجوائز المخصصة للقطاعات الثقافية الفرعية، والمتمثلة في: جائزة المؤسسات الثقافية، وجائزة الأفلام، وجائزة الأزياء، وجائزة الموسيقى، وجائزة التراث الوطني، وجائزة الأدب، وجائزة المسرح والفنون الأدائية، وجائزة الفنون البصرية، وجائزة فنون العمارة والتصميم، وجائزة فنون الطهي، وجائزة النشر، وجائزة الترجمة. فيما ستكون أربع جوائز مقتصرة على تقييم اللجان المختصة، وهي: جائزة شخصية العام الثقافية، وجائزة الثقافة للشباب، وجائزة التميز الثقافي الدولي، وجائزة سيدات ورجال الأعمال.
يذكر أن وزارة الثقافة قد أطلقت مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية” لتحتفي وتُكرم من خلالها أهم الإنجازات الثقافية الوطنية المتحققة سنوياً، وتكريم روّاد القطاع الثقافي وتقدير جهودهم المبذولة في خدمة قطاع الثقافة عبر مختلف الأجيال، إلى جانب تشجيع وتحفيز الإنتاج الثقافي عبر الدعم والتمكين المادي وغير المادي، وتسليط الضوء على المواهب الثقافية الوطنية، وإبراز إنتاجها الثقافي محلياً ودولياً.
وأوضحت الوزارة بأن الدورة الثالثة من مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية” شهدت استحداث جائزة جديدة باسم “جائزة سيدات ورجال الأعمال” لتكريم سيدات ورجال الأعمال الداعمين للنشاط الثقافي، وإبراز دورهم في تنمية الإنتاج الثقافي السعودي، سواءً برعايتهم للمبدعين والمبدعات، أو تقديم الدعم المادي المباشر وغير المباشر للمبادرات الثقافية، أو المساهمة في بناء أصول ثقافية ووقفها للنفع العام.
وتستهدف الجائزة جميع سيدات ورجال الأعمال الداعمين للنشاط الثقافي في المملكة، بهدف تقدير دورهم باعتبارهم جزءاً مكملاً للجهود التي تبذلها كيانات المنظومة الثقافية، إلى جانب تسليط الضوء على أهم المساهمات الثقافية لسيدات ورجال الأعمال، وإبرازها للرأي العام، والتأكيد على أهمية مساهماتهم في تنمية الإنتاج الثقافي من أجل بناء منظومة ثقافية حيوية وفعّالة.
وتنضم هذه الجائزة إلى “جائزة التميز الثقافي الدولي” التي أعلن عن استحداثها مؤخراً صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة، ضمن مسارات “الجوائز الثقافية الوطنية”، والتي خُصصت للاحتفاء بالشخصيات والمؤسسات الثقافية العالمية والإقليمية ممن كان لها تأثير مميز في أي من القطاعات الثقافية الستة عشر.
ويأتي احتفاء الوزارة بالإنجازات الثقافية الدولية عبر جائزة “التميز الثقافي الدولي” متسقاً مع مكانة المملكة المتنامية على المستويين الإقليمي والدولي بفضل رؤية السعودية 2030، التي جعلت من المملكة منارة إشعاع حضاري مُلهمة ومؤثرة وجاذبة للمبدعين والمبدعات من مختلف دول العالم، وفي كافة المجالات التنموية والإبداعية.
وأتاحت وزارة الثقافة تقديم الترشيحات لـ 12 جائزة من أصل 16 جائزة تُقدمها المبادرة، وهي الجوائز المخصصة للقطاعات الثقافية الفرعية، والمتمثلة في: جائزة المؤسسات الثقافية، وجائزة الأفلام، وجائزة الأزياء، وجائزة الموسيقى، وجائزة التراث الوطني، وجائزة الأدب، وجائزة المسرح والفنون الأدائية، وجائزة الفنون البصرية، وجائزة فنون العمارة والتصميم، وجائزة فنون الطهي، وجائزة النشر، وجائزة الترجمة. فيما ستكون أربع جوائز مقتصرة على تقييم اللجان المختصة، وهي: جائزة شخصية العام الثقافية، وجائزة الثقافة للشباب، وجائزة التميز الثقافي الدولي، وجائزة سيدات ورجال الأعمال.
يذكر أن وزارة الثقافة قد أطلقت مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية” لتحتفي وتُكرم من خلالها أهم الإنجازات الثقافية الوطنية المتحققة سنوياً، وتكريم روّاد القطاع الثقافي وتقدير جهودهم المبذولة في خدمة قطاع الثقافة عبر مختلف الأجيال، إلى جانب تشجيع وتحفيز الإنتاج الثقافي عبر الدعم والتمكين المادي وغير المادي، وتسليط الضوء على المواهب الثقافية الوطنية، وإبراز إنتاجها الثقافي محلياً ودولياً.