حصلت المملكة على حق استضافة مؤتمر البريد الاستثنائي 2023م، وذلك بعد فوزها بتصويت الدول الأعـضاء في الاتحاد البريدي العالمي UPU خلال اجتماع اللجنة العامة لمجلس إدارة الاتحاد اليوم، حيث سيستقطب هذا المؤتمر ممثلي 192 دولة حول العالم لمناقشة فتح الاتحاد أمام الجهات الفاعلة في القطاع البريدي والاقتراحات المتعلقة بهذا الخصوص.
ويأتي هذا الفوز كإنجاز وطني يؤكد دور المملكة الفاعل في التواجد بالمنظمات الدولية وإسهاماتها في تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لتطوير الخدمات البريدية ومبادراتها الطموحة ومشاريعها المستقبلية وفق رؤية المملكة 2030
وبهذا الفوز، تكون المملكة هي ثالث دولة عربية تستضيف مؤتمرات الاتحاد البريدي العالمي، وتكمن أهمية الاستضافة باستقطابها لعدد من ممثلي الحكومات وقادة القطاع البريدي في الدول الأعضاء في الاتحاد البريدي العالمي، بالإضافة إلى منظمات الأمم المتحدة وأبرز الهيئات الدولية والإقليمية لمناقشة دور البريد المهم في كافة المجالات، ومدارسة الاقتراحات المطروحة لتطوير هذا القطاع وتحسينه.
تأتي هذه الاستضافة في إطار حرص المملكة لتحقيق رؤيتها الطموحة 2030 لتعريف العالم بدورها المؤثر على مختلف الأصعدة، ومستهدفاتها ومبادراتها في تطوير القطاع البريدي واللوجستي وفق الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وهو فرصة لاستعراض قدرتها المتقدمة على استضافة مثل هذه المؤتمرات باحترافية عالية وتنظيم دقيق، إلى جانب نقل صورة حسنة عن أرضها الغنية، وتاريخها العريق، وشعبها المضياف.
ويأتي هذا الفوز كإنجاز وطني يؤكد دور المملكة الفاعل في التواجد بالمنظمات الدولية وإسهاماتها في تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لتطوير الخدمات البريدية ومبادراتها الطموحة ومشاريعها المستقبلية وفق رؤية المملكة 2030
وبهذا الفوز، تكون المملكة هي ثالث دولة عربية تستضيف مؤتمرات الاتحاد البريدي العالمي، وتكمن أهمية الاستضافة باستقطابها لعدد من ممثلي الحكومات وقادة القطاع البريدي في الدول الأعضاء في الاتحاد البريدي العالمي، بالإضافة إلى منظمات الأمم المتحدة وأبرز الهيئات الدولية والإقليمية لمناقشة دور البريد المهم في كافة المجالات، ومدارسة الاقتراحات المطروحة لتطوير هذا القطاع وتحسينه.
تأتي هذه الاستضافة في إطار حرص المملكة لتحقيق رؤيتها الطموحة 2030 لتعريف العالم بدورها المؤثر على مختلف الأصعدة، ومستهدفاتها ومبادراتها في تطوير القطاع البريدي واللوجستي وفق الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وهو فرصة لاستعراض قدرتها المتقدمة على استضافة مثل هذه المؤتمرات باحترافية عالية وتنظيم دقيق، إلى جانب نقل صورة حسنة عن أرضها الغنية، وتاريخها العريق، وشعبها المضياف.