برعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس أمناء جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وقعت اليوم في الرياض ست اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع عدد من الجهات الحكومية، والمؤسسات التعليمية، والشركات الكبرى.
وتهدف الاتفاقيات والمذكرات إلى تعزيز مواءمة مخرجات التعليم والأبحاث العلمية في الجامعة مع الاحتياجات الإستراتيجية للمملكة، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، بالإضافة إلى دعم منظومة البحث والتطوير في قطاعات مهمة مثل الطاقة والتكنولوجيا والصناعات العسكرية.
ورفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس أمناء جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، في تصريح له بمناسبة الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- لما يلقاه قطاع التعليم بشكلٍ عام، والتعليم الجامعي بوجهٍ خاص، من دعم ومساندة وتعزيز تدفعه باستمرار إلى تحقيق الإنجازات المتميزة، وأخذ الخطوات التي تُسهم في تطوير كفاءات وقدرات أبناء الوطن وبناته؛ ليسهموا في بناء مستقبلٍ مشرقٍ وواعد لبلادهم.
ووقعت الجامعة مذكرة تفاهم مع الهيئة العامة للصناعات العسكرية، وقعها معالي المحافظ أحمد العوهلي مع رئيس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور محمد السقاف ، تتضمن رعاية الهيئة لطلاب الجامعة وفق آلية ترشيحها برامج الإيفاد والابتعاث لقطاعات الصناعات العسكرية في برامج الماجستير المرتبط بالصناعة، ورعاية برنامج التوظيف المبكر للطلاب المنتظمين في التخصصات الدقيقة المهمة لقطاع الدفاع.
كما وقع معالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد البياري مذكرة تفاهم بين وزارة الدفاع والجامعة، تهدف لتبادل الخبرات وتبني الخريجين ودعم بناء منظومة البحث والتطوير العسكري، كما تشمل ابتعاث الطلاب للجامعة في المجالات العسكرية الحيوية للمملكة مثل المقذوفات المسيرة والرادار وغيرها.
واشتمل حفل التوقيع على توقيع مذكرة تفاهم بين الجامعة ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وقعها معالي رئيس المدينة الدكتور منير الدسوقي، تهدف إلى تطوير المنتجات البحثية في مجالات الفضاء والتصنيع ودعم الطلاب والتبادل العلمي، وتعزيز التكامل في الخدمات والمعامل والمنتجات وقواعد البيانات بين الطرفين.
ووقعت الجامعة اتفاقية مع وزارة الطاقة، وقعها نيابة عن الوزارة مساعد وزير الطاقة للخدمات المشتركة حمدان العتيبي ، تهدف لتشجيع العمل التطوعي، تتضمن تأسيس مراكز إدارة التطوع بوزارة الطاقة والجمعيات التابعة لها، وتأهيل القيادات المجتمعية الشابة لإدارة المبادرات المجتمعية في مجال الطاقة.
وفي مجال العمل التطوعي، وُقِّعت مذكرة تفاهم بين جامعة الملك فهد وشركة أرامكو السعودية لمبادرة أرامكو لتعزيز العمل التطوعي في المملكة بإطلاق مبادرات لدعم وتدريب الفئات المختلفة وتأهيلهم للعمل التطوعي من خلال أكاديمية الفوزان بالجامعة، وقعها النائب لشؤون أرامكو السعودية خالد الملحم .
ووقعت الجامعة اتفاقية إطارية مع شركة التعدين العربية السعودية (معادن)، وقعها نائب الرئيس التنفيذي لشركة معادن عبدالعزيز الحربي ، تهدف لتعزيز التعاون في البحث العلمي والتقني، وتطوير القدرات البشرية والبنية التحتية في مجالات التعدين والبحث والابتكار.
من جانبه، قال رئيس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن : إن توقيع هذه الاتفاقيات والمذكرات يؤكد سعي الجامعة إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال مجموعة من الشراكات المهمة والفعالة في مجالات الطاقة والتقنية والدفاع والتعليم وغيرها، وتفعيل إستراتيجية الجامعة في رفع كفاءة خريجيها وخريجاتها ليكونوا العنصر المؤهل الذي يخدم الوطن في سوق العمل، وخصوصاً في القطاعات الحيوية التي تستهدفها رؤية المملكة 2030 بشكل مباشر.
وتهدف الاتفاقيات والمذكرات إلى تعزيز مواءمة مخرجات التعليم والأبحاث العلمية في الجامعة مع الاحتياجات الإستراتيجية للمملكة، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، بالإضافة إلى دعم منظومة البحث والتطوير في قطاعات مهمة مثل الطاقة والتكنولوجيا والصناعات العسكرية.
ورفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس أمناء جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، في تصريح له بمناسبة الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- لما يلقاه قطاع التعليم بشكلٍ عام، والتعليم الجامعي بوجهٍ خاص، من دعم ومساندة وتعزيز تدفعه باستمرار إلى تحقيق الإنجازات المتميزة، وأخذ الخطوات التي تُسهم في تطوير كفاءات وقدرات أبناء الوطن وبناته؛ ليسهموا في بناء مستقبلٍ مشرقٍ وواعد لبلادهم.
ووقعت الجامعة مذكرة تفاهم مع الهيئة العامة للصناعات العسكرية، وقعها معالي المحافظ أحمد العوهلي مع رئيس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور محمد السقاف ، تتضمن رعاية الهيئة لطلاب الجامعة وفق آلية ترشيحها برامج الإيفاد والابتعاث لقطاعات الصناعات العسكرية في برامج الماجستير المرتبط بالصناعة، ورعاية برنامج التوظيف المبكر للطلاب المنتظمين في التخصصات الدقيقة المهمة لقطاع الدفاع.
كما وقع معالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد البياري مذكرة تفاهم بين وزارة الدفاع والجامعة، تهدف لتبادل الخبرات وتبني الخريجين ودعم بناء منظومة البحث والتطوير العسكري، كما تشمل ابتعاث الطلاب للجامعة في المجالات العسكرية الحيوية للمملكة مثل المقذوفات المسيرة والرادار وغيرها.
واشتمل حفل التوقيع على توقيع مذكرة تفاهم بين الجامعة ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وقعها معالي رئيس المدينة الدكتور منير الدسوقي، تهدف إلى تطوير المنتجات البحثية في مجالات الفضاء والتصنيع ودعم الطلاب والتبادل العلمي، وتعزيز التكامل في الخدمات والمعامل والمنتجات وقواعد البيانات بين الطرفين.
ووقعت الجامعة اتفاقية مع وزارة الطاقة، وقعها نيابة عن الوزارة مساعد وزير الطاقة للخدمات المشتركة حمدان العتيبي ، تهدف لتشجيع العمل التطوعي، تتضمن تأسيس مراكز إدارة التطوع بوزارة الطاقة والجمعيات التابعة لها، وتأهيل القيادات المجتمعية الشابة لإدارة المبادرات المجتمعية في مجال الطاقة.
وفي مجال العمل التطوعي، وُقِّعت مذكرة تفاهم بين جامعة الملك فهد وشركة أرامكو السعودية لمبادرة أرامكو لتعزيز العمل التطوعي في المملكة بإطلاق مبادرات لدعم وتدريب الفئات المختلفة وتأهيلهم للعمل التطوعي من خلال أكاديمية الفوزان بالجامعة، وقعها النائب لشؤون أرامكو السعودية خالد الملحم .
ووقعت الجامعة اتفاقية إطارية مع شركة التعدين العربية السعودية (معادن)، وقعها نائب الرئيس التنفيذي لشركة معادن عبدالعزيز الحربي ، تهدف لتعزيز التعاون في البحث العلمي والتقني، وتطوير القدرات البشرية والبنية التحتية في مجالات التعدين والبحث والابتكار.
من جانبه، قال رئيس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن : إن توقيع هذه الاتفاقيات والمذكرات يؤكد سعي الجامعة إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال مجموعة من الشراكات المهمة والفعالة في مجالات الطاقة والتقنية والدفاع والتعليم وغيرها، وتفعيل إستراتيجية الجامعة في رفع كفاءة خريجيها وخريجاتها ليكونوا العنصر المؤهل الذي يخدم الوطن في سوق العمل، وخصوصاً في القطاعات الحيوية التي تستهدفها رؤية المملكة 2030 بشكل مباشر.