الرياض- واس
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ محمد الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب الجمهورية الإسلامية الموريتانية الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث ، حفظه الله ، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس إيلير ميتا رئيس جمهورية ألبانيا، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية ألبانيا الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث أيده الله ، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية في ضحايا الحادث الذي وقع داخل منجم للفحم الحجري في سيبيريا.
وقال الملك المفدى:” علمنا بنبأ الحادث الذي وقع داخل منجم للفحم الحجري في سيبيريا، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات، وإننا إذ نشارك فخامتكم ألم هذا المصاب، لنبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصدق بأحر التعازي وصادق المواساة، راجين للمصابين الشفاء العاجل وأن لا تروا أي مكروه.”.
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ محمد الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، راجياً لحكومة وشعب الجمهورية الإسلامية الموريتانية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
كما بعث سموه برقية تهنئة، لفخامة الرئيس إيلير ميتا رئيس جمهورية ألبانيا، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، راجياً لحكومة وشعب جمهورية ألبانيا الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
كما بعث ، حفظه الله ، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية في ضحايا الحادث الذي وقع داخل منجم للفحم الحجري في سيبيريا.
وقال سمو ولي العهد:” بلغني نبأ الحادث الذي وقع داخل منجم للفحم الحجري في سيبيريا، وما نتج عنه من فيات وإصابات، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وصادق المواساة، متمنياً للمصابين الشفاء العاجل، راجياً أن لا تروا أي مكروه “.
