واستُعرض خلال اللقاء النموذج السعودي العالمي في التعليم عن بُعد، ومجالات التعاون المشترك بين المملكة والبرازيل في الجوانب التعليمية،. وكذلك الشراكات العلمية والبحثية بين الجامعات في البلدين الصديقين. كما تم استعراض التجربة البرازيلية في إدارة العملية التعليمية لأكثر من 56 مليون طالب وطالبة خلال الجائحة.
ونوه وزير التعليم البرازيلي خلال اللقاء بالجهود الكبيرة والمميزة التي بذلتها المملكة العربية السعودية خلال رئاستها قمة مجموعة العشرين 2020، والاهتمام الخاص بملف التعليم، مشيداً بنجاح التجربة السعودية في التعليم عن بُعد خلال الجائحة، وتجربة وزارة التعليم والجامعات السعودية في برامج تجسير الدبلوم، عادّا إياها تجربة مميزة في تطوير وتمكين واستثمار القدرات البشرية في التخصصات المطلوبة لسوق العمل.