رالي داكار، رالي الشرقية، وفورميلا إي “الدرعية”، وقبلها العديد من الاستضافات الرياضية الكبرى؛ من أهمها على سبيل الحصر، في مجال كرة القدم” السوبر الإسباني، والسوبر الإيطالي، ومصارعة المحترفين، وقبل وقت قريب، سباق الخيل العالمي، وإعلان استضافة السعودية لأسياد آسيا 2034، والعديد من الإنجازات والاستضافات؛ سواء على المستوى الرياضي وغير الرياضي.
إن مايحدث في بلادنا، من اهتمام رياضي على مستوى القيادة، تحت تنظيم وزارة الرياضة، لم يكن بمحض الصدفة، بل برعاية كريمة يوليها سيدي، ووالدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان؛ ليكن اسم المملكة العربية السعودية بين مصاف كبرى الدول العالمية، التي تهتم بكل مايعني الرياضة والرياضيين.
اليوم وبكل أمانة، نعيش فترة ذهبية تجعلنا نفاخر ونرفع رؤوسنا بكل ماتقدمه الدولة من خلال وزارة الرياضة لرفعة اسم بلادنا عاليا.
إن رؤية القيادة الرشيدة الثاقبة، تصبو أن يكون ويظل اسم (السعودية) عاليا دائما، ورايتها خفاقة بين كل دول العالم، وهي تستقطب كبرى المسابقات والبطولات، في مختلف الألعاب، التي تضم أشهر النجوم في العالم.
فاصلة..
فخورون يابلادي اليوم، وكل يوم بما يقدم وسيقدم. لنردد بكل فخر” عاشت بلادي، ونحن دوما في أعالي المجد وقمم الفخر.