• من أجل حياة مريحة حاول العودة الى عشرين سنة من عمرك، أي اذا كان العمر 50 عش حياتك وكأنك ابن 30 عاما ، المهم القدرة على التكيف والتنفيذ بكل التفاصيل لا يكن مجرد تنظير انما واقع ، تلك دراسة ترى ان فائدتها تعتمد على الشخص ذاته ولا يذهب عمره في التفكير بما يجلب له الضيق والتوتر والتشاؤم بقادم الأيام مما يسبب له ما يجعل حياته في مرض وتعب ويكبر سنوات عن عمره الحقيقي وهو ما يتضح على البعض الى درجة رؤية ان الابن أكبر من الأب لاختلاف حالتهما وطريقتها وتعاملهما مع الحياة .
• رجل في الـ69 من عمره، طالب بتغيير سنه رسميا ليصبح أصغر بـ 20 عاما من سنه الحقيقي، مستفيدا من شهادة طبية تشير الى إنه يمتلك جسد شاب أصغر من عمره.
الرجل الهولندي يعمل في مجال التنمية البشرية، منذ سنوات يأمل تغيير عمره في الأوراق الرسمية من 11 مارس 1949 إلى 11 مارس 1969، بعد أن أخبره الطبيب بأنه يملك جسما لرجل أصغر منه بـ20 سنة ، الرجل بدأ في اتخاذ إجراءات قانونية ضد السلطات المحلية في مدينته ، بعد أن رفضت تغيير عمره رسميا. وقال : ” إن كثيرا من الأشخاص يتعرضون للتمييز بسبب عامل السن وأن عمره الرسمي أثر كثيرا في فرصة الحصول على عمل و زوجة.
• يرى الخبراء أن عدم الموافقة على أمر ما في حياة الإنسان لا يؤدي فقط إلى الشعور بالضغط العصبي وإنما قد يؤذي الآخرين، وأن تعلم كيفية الرفض بطريقة حازمة ومهذبة هو فن علينا تعلمه واتقانه وضرورة إعادة التفكير مرة أخرى في كثير من الأمور المتعلقة بالحياة التي يعيشها الفرد، خاصة تلك المعتقدات الخاطئة أو السلبية عن الشخصية.
يقظة:
• يبقى السؤال عن إمكانية الاستفادة من السنوات المختزلة المضافة في الإنتاجية الأكثر نضوجا لتكون أفضل راحة وصحة مما مضى؟.
تويتر falehalsoghair
hewar2010@gmail.com