الرياض- البلاد
أوضح وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف أن المملكة تعمل على أن تكون مركزاً لعدد كبير من الصناعات بما يُغطي احتياج السوق السعودي والأسواق المحيطة، وتمتد إلى قارة أفريقيا، كما تسعى لاستغلال موقعها الإستراتيجي في الوصول إلى الأسواق العالمية الأخرى،
وأضاف في لقاء على القناة السعودية الأولى أن هناك 4 مسارات تعمل عليها الوزارة لتحفيز هذا القطاع ودعم الصناعات الواعدة وذات الأولوية هي تعظيم الفائدة من الممكّنات الرئيسية كالنفط والتعدين وقطاع البتروكيماويات وتوطين الصناعات ذات الأولوية من خلال إستراتيجية لتحويل العدد الأكبر من المنتجات المستوردة إلى محلية الصنع وبناء القدرات للمستقبل وذلك عبر تبني التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية الرابعة بشكل عام وخلق صناعات مبنية على طلب مستقبلي.