تونس – وكالات
تصاعدت حدة المطالبات الشعبية والحزبية في تونس بسحب الثقة من رئيس مجلس النواب راشد الغنوشي الذي يتزعم حركة النهضة الإخوانية ، وذلك مع اتساع الغضب العام على خلفية تكشف وقائع جديدة عن أجندة الحركة ، في العمل ضد مصلحة البلاد والتخابر مع قوى أجنبية منها تركيا لزعزعة استقرار تونس ، وإحداث مزيد من الفوضى والدمار في ليبيا .
وفيما وقع آلاف التونسيين بينهم مثقفون وفنانون، لتوسيع حملة “حان وقت التغيير”، دخل أعضاء الحزب الدستوري الحر، أمس (السبت)، ثالث أيام اعتصامهم المفتوح في مقر البرلمان التونسي.