انتقل إلى رحمة الله تعالى، عبدالرحيم بن عبدالمغيث التركستاني، وتمت الصلاة عليه بالحرم المكي ودفن بمقابر المعلاة .
واستقبل ذووه مراسم العزاء في منزله بحي النهضة بجدة.
والفقيد من الإعلاميين الفوتوغرافيين القدامى، وقد وظفَ كاميرته لخدمة المجتمع؛ حيث عمل لأكثر من نصف قرن في موسسة اليمامة الصحفية، وكانت له زاوية يومية في الصفحة الأخيرة في صحيفة الرياض بمسمى (عدسة الرياض)… وكانت اختياراته التصويرية تغني عن مقال.