– جمعية اصدقاء اللاعبين القدماء مصدر قلق لمنظومة الخذلان والنكران وعدم التخطيط السليم لمستقبل اللاعب ، وجدت بسواعد خيرية ووصلت الى المجد الخيري والإنساني من أوسع الأبواب.
– عندما يكون اللاعب في عز ضيقته يجد الجمعية اول من يستقبله وتأمن له حاجته.
– عملت الكثير وما زالت تعمل وتحاول واللاعبون كثر والوقوف معاهم يحتاج لوقت ومال وجهد.
– ( المهاجم ) ماجد عبدالله مع حفظ الألقاب صدر نفسه ( مدافع ) عن حاجة زملائه وأسس عملا خيريا منظما ومعتمدا رسمياً يدوم ويخلد.
– لم يقتصر العمل فقط على إنقاذ الأحياء منهم وعوائلهم، بل وصل الامر بهم الى البر بأسر اللاعبين المتوفين!! عن اَي عمل عظيم نتحدث !!
تخطوا المألوف حصلوا على منح دراسية وتدريبية مجانية في الجامعة العربية المفتوحة للمستفدين من الجمعية !! نظموا العديد من الدورات التاهيلية والمتخصصة للاعبين وأسرهم لتأمين وظائف لهم!!
– اين الجوائز عنهم، اين الجمعيات الأهلية والمدنية والإنسانية عنهم ؟
– التكريم من الدولة مطلب ضروري لهم، دعمهم من قبل هيئة الرياضة واتحاد القدم ورجال الاعمال والشركات والفعاليات التي تقام في غاية الاهمية.
– سلام وتحية للجندي المجهول في المنظومة والمعروف والشهير جدا في كل عمل خيري واجتماعي للأخ فهيد الدوسري الذي كان خلف تأسيس الجمعية اولاً بأول ويشهد الله بأنه لا يعرفني ولا اعرفه بشكل شخصي ولم ألتقه، فهيد نموذج للشاب السعودي المنتج والمفيد للمجتمع، لديه قدرة هائلة على الابداع وحب العمل، سألت عنه الكثير وفي كل سؤال اجد اجابات مشرفه له ومحفزة لي ولغيري للعمل في الجانب الخيري شكراً فهيد بحق!
ماذا لو :
– ماذا لو خصص ريال من كل مشجع يحضر الملعب في كل مباراة يذهب لصالح الجمعية؟
– بالطبع سوف نجد عملًا اكثر تنظيمًا ومستفيدين اكثر في وقت اقصر.