• ما حصل خلال أيام عبر عدة برامج رياضية من “غسيل وكوي مُستعجل ” يدل على هناك خفايا كثيرة داخل البيت الأهلاوي، وإذا كان ما ظهر عظيم فما خُفي أعظم .
اعتادت الإدارات الأهلاوية على الطبطبة على مدار الـ ٣٠ عاما الماضية، وكانت هذه البيئة المناسبة لنمو المُنتفعين من المؤلفة قلوبهم وأبناء سبيل والطفران والمسترزق والسمسار امتداداً لقلم مأجور أيضاً . حضور ابن المشعل للنادي سبب شوشرة منذ البداية لمعرفة أصحاب النوايا السوداء مدى قوته فهبوا لمهاجمته دفاعاً عن أرزاقهم خصوصا وأنهم لم يعتادوا على سياسة ” الغسيل وكوي مُستعجل ” .
• تزامن مع دخول ابن مشعل أسوار القلعة كثير مما شبعوا، اكتفوا اسماً ومالاً وامتثلوا لمقولة: ” عصفور باليد ولا عشرة بالشجرة “، خرج الكثير ولَم يبق سوى ذوي الأعين القوية الذين لم يلبثوا إلا وضُربوا عليها !!! تصاريح ابن مشعل أثبتت شيئا واحدا، وأنه لا صاحب له سوى الأهلي فمن خدمه أهلاً به وما غير ذلك مع الباب الضيق .
تحــــت الحــــزام
دخلت بعض الأسماء للنادي وهي تقود كرسيدا وخرجت وهي تقود ” رنج ” !!!!
لم تعتد هذه النوعية على التدقيق بالحسابات وقد تحارب كل من يضر مصالحها وتظل سياسة التعرية أفضل حل .
@Eng_hisham24
