الهلال الثابت بكل البطولات .. وبكل الأزمان.. يتغير المنافسون والهلال (البطل) لا يكاد كل موسم يخرج بدون نصيب (الأسد) من البطولات.
نختلف حول (نفوذه) ونتفق على (زعامته).
للهلال ثوابت وكاريزما لن تجدها بأي ناد آخر…يرحل من يرحل ويرأسه من يرأسه…المسيرة لم ولن تتوقف… (زعيم) وذهب ومنصات…
بقاموس (الزعامة) لا توجد (تحزبات) وبرتوكولات (الهلال) الكل خادم للكيان…
من يفرقهم (ينبذونه) بهدوء ويعيدونه إلى دهاليز (الظلام)
تنظيم إداري متوارث ..ودعم إعلامي (منظم) وتمثيل قوي (بمفاصل) الرياضة…
المصالح عندهم تختصر في (البطولات).
لاينشر لهم (غسيل) ومن تجرأ ونشر (غسيله) يعود صاغرا معتذرا وماسح (أحذية) للاعبين…
تختفي (ملايين) وتظهر ملايين، ولم نسمع منهم” تلاسن أو مقايضات او اتهامات وقدح” …
غرفهم السرية (لمعالجة) المشاكل.
احترموا (رجالاتهم) أصحاب سمو ملكي يقدرون عبدالرحمن بن سعيد.
وأصحاب سمو ملكي لم يمنوا بعطاياهم …
بيئة جاذبة للداعمين واللاعبين والبطولات…
شئنا ام كابرنا (الهلال) حالة فريدة (تدرس) ونموذج تكاملي للعمل الرياضي المنظم والمحترم…
يرفضون أن يكونوا (أضحوكة) لغيرهم ..بل جعلوا المنافسين أضحوكة ولعبتهم التي يجيدون (بعثرتها) واختراقها.
وصول الهلال المتوالي لنصف نهائي، ونهائي آسيا، فيه دلالات قوية، أنهم لا ييأسون ولا يتأثرون والطموح لايتوقف ..والمنجز باسم الهلال فقط..
لاينسب لأي إدارة أو أي داعم فهلالهم بدر …لايعترفون بأول وآخر الشهر ..
**
أصبح الحديث عن (الاهلي) تهمة ..إن أثنيت فقد جنيت وتجنيت، وإن انتقدت الوضع أصبحت (خائنا) وحرسا قديما…
لاجديد يا أهلي.. أضعتم بأربعة مواسم أفضل فريق كرة قدم صنع ليفترس …وتم قتله (بدم) بارد وبأيدي منتسبيه..
**
أندية الغربية …فشلها من (الأنا) ومن تقاطع مصالح من يعمل بها ..ولذلك ستبقى أندية العاصمة تتقاسم البطولات ..ولهم (اللطم) ونشر الغسيل وغياهب (الديون).
**
ومن يصنع المعروف في غير (أهله)
يكن حمده ذما عليه ويندم.