بدأ موسم الأهلي (كالعادة) بدون (طموح) وسينتهي المطاف بدون (طموح).
مهر البطولات لم يدفع ولا عشرة بالمائة،
رغم أن أهلي الموسم السابق أقوى من أهلي هذا الموسم.
الأندية استعدت جيدا بأجانب عليهم القيمة، وآخرهم رائد التحدي (بفيتفا) الخطير المكير.
أمنت الدفاع وصناعة اللعب والهجوم.
عملت أغلب الفرق (توازنا) بين خطوطها…
أما الأهلي فهجومه (نووي) ووسطه سلاح يدوي، ودفاعه (سيف من خشب) وحراسته آمنة بوجود عملاق آسيا(العويس) وهو سيناريو مكرر.
وكان ثمن ذلك الخروج المذل (بآسيا) والتي أعلنها (طموح) أعقبها (مسلسل) السومة، وافتعال (أزمة) تسكيت (الجمهور) لتصنع الإدارة لنفسها (بطولة) إبقاء السومة، رغم أن عقده سارٍ لعام ٢٠٢٢.
أخوف ما أخافه على الأهلي أن يكون موسمه (فرنطة) ويصيف مبكرا مع الصفوف الأولية.
**
٧ جولات من يكسبها ببداية الدوري سنبارك له (مقدما) بطولة الدوري.
ومن يكون حبة فوق وحبة تحت سنقول له (هاردلك).
**
مواجهة الأهلي مع العدالة مؤشر للبدايات (القوية) أم بداية معتادة بالتفريط.
كل نقطة تفقدها بملعبك لا تعوض..وكل نقطه تفقدها أمام فرق الوسط والمؤخرة لا تعوض.
والخسارة أمام منافسك (تبعدك) والعكس صحيح.
بالتوفيق يا أهلي.