استبشرنا واستبشر الشارع الأهلاوي بترشح سمو الأمير منصور بن مشعل؛ لقيادة الأهلي في المرحله المقبلة.
مرحلة (حرجة) يحتاج فيها الأهلي كل أبنائه (المخلصين).
كلنا ننظر للأمير منصور بأنه (المنقذ) ورجل (المرحلة) وسجيتنا هي سجية (الرمز) خالد، حفظه الله، بدعم كل من يعمل لمصلحة (الأهلي) والالتفاف خلف (الأمير منصور)، ودعمه.
من هذا المنطلق أخاطب سموه الكريم (بجمع) وحدة الصف والابتعاد عن (التصريحات) التي قد تفرق، وتبعد العشاق.. فهو الآن بنظري ونظر كل الأهلاويين (رجل) المرحلة وأمام لحظة (تاريخية) بمسيرة الكيان. لحظه ننتظر من سموه أن يطرزها بالبطولات، والأمجاد، ويكتب اسمه في سجل (رموز) الأهلي بمداد من ذهب..
كلنا آمال معلقة، بعد الله، سبحانه وتعالى، (بسموه) الكريم.
إن وحدة الصف (واللحمة) هي أهم عوامل التفوق مع الدعم الكبير (المنتظر) من سمو الأمير، وإعادة كبير الرياضه السعودية لقيادتها وريادتها..
النصح ليس (تطبيلا)، ولذلك سأتجرد، وأذكر سموه بطموح (جمهور) الأهلي.
طالبنا الأمير منصور (بالصبر)، وكما يعلم سموه أن جمهور الاهلي(الصابر) يعلم أن قيادة الكيان حمله (ثقيل)، وفاتورته (باهظة) الثمن، وهو الشخص (المناسب) بهذه المرحلة
والأدوات تحتاج (ضخا) ماليا كبيرا، لجلب عناصر محلية وأجنبية، ومدرب من فئة(الكبار)، وهي لا تحتاج للصبر (طويلا).
الأهلي الآن يمتلك من ثلاثة إلى أربعة أجانب فئة السوبر، ويحتاج تدعيما بخط دفاع كاملا، مع صانع لعب (سوبر)، وبإذن الله كل ما يحتاجه الأهلي قد ألم سموه (به)،
لنرسم مرحلة جديدة (الأهلي منصور) مرحلة، لا حزبية، ولا تبعية، فقط الكيان وحده ومصلحته فوق الجميع.
وفق الله سموه، لرفعة الكيان الأهلاوي، ولم شمل المخلصين.