•بشرى …
•وأي بشرى…
•بل إنها أم البشائر…
•»نعم» نقولها مرااااااااااااااراً وتكرااااااااااااااراً
•إنه «الاكتفاء» في زمن «الإنصاف».
•كيف لا ؟ ورجل الاكتفاء والإنصاف يعلنها « الوحدة في قلبي « قولاً وفعلاً.
•كيف لا ؟ ومعالى المستشار تركي آل الشيخ «الحلم المنتظر»، لكل أهل مكة المكرمة والمحبين المخلصين لأعرق الأندية السعودية «نادي الوحدة»، يتربع على كرسي الرئاسة الفخرية ورئيساً لهيئة أعضاء الشرف لهذا النادي العتيق.
•كيف لا ؟ وجُل الأحاديث في الشارع الوحداوي اقتصرت على حلم تواجده في هذا المنصب بعد شعورهم بالفخر والاعتزاز خلال الفترة الماضية وإعادة البريق لمعشوقهم.
•كيف لا ؟ ونحن نرى بأم أعيننا عودة مؤكدة «لوحدة ما يغلبها غلاب»، وبوادرها هلت في هذا الموسم.
•كيف لا ؟ وشلالات الفرح انهمرت من أعين الوحداويين لتسعد قلوبهم بهذا التواجد.
•كيف لا ؟ وجُل المشاكل التي عانى منها النادي خلال السنوات الخالية ستتلاشي مع هذا التواجد.
•كيف لا ؟ ونحن نري مستقبلاً مشرقاً وإعدادات متغيرة لمنافسة ستنصب بمجملها بعد توفيق الله للوحدة وجماهيره.
•كيف لا ؟ ونحن حتماً سنرى الوحداويين مجتمعين بجميع جوارحهم خلف هذا الرجل ومساندين وداعمين لإدارة النادي للمضي قدماً نحو الآفاق البعيدة لهذا الكيان.
•كيف لا ؟ ونحن نرى جهوداً «غير طبيعة»، بذلت من إدارة الجنرال لهذا التواجد لوعيهم التام بقيمته بعد تعايش مرير سابقاً وهم الأعلم ببواطن الأمور.
•كيف لا ؟ ونحن نثق بأن الشارع الوحداوي بجميع أطيافه قادر على استثمار هذا الحدث التاريخي لإعادة «وحدة زمان».
•كيف لا ؟ ونحن نثق بأن يكون نادي الوحدة منبراً رياضياً يشار له بالبنان للقاصي والداني وكل زوار مكة الحبيبة.
•كيف لا ؟ وجميع الوحداويين يعون كمية الدعم المعنوي قبل المادي الذي سيشكله هذا التواجد.
•كيف لا ؟ ونحن نثق بأن نادي الوحدة سيكون حديث الشارع الرياضي بجميع فئاته سلباً وايجاباً.
•لذلك ..
•تكرار الفرص ليس بالأمر الهين..
•حافظوا عليها يا وحداويين.
•خاتمة ..
•سابقاً قلنا أرجع يا كُل الحُب
•واليوم نقول رجع كُل الحب وتربع؟