الأخيره

قطار الفرح

ارتسمت على محيا الأطفال في مختلف مناطق المملكة ، ابتسامة تنم عن الفرحة الغامرة التي تزهو بها أنفسهم الصافية النقية بالعيد، واتسمت تصرفاتهم في البراءة التي تصاحب معايدتهم لكل من يقابلهم راسمةً لوحة فريدة مليئة بالسعادة والفرحة.

فالأطفال غالباً هم الفئة الأكثر شعورا بفرحة العيد فتبدو عليهم مظاهر السعادة الغامرة عند حلوله، ويبقى العيد بالنسبة لهم قطار فرح يغمرهم بنشوة السعادة، حيث ارتدوا خلال أيام العيد ملابسهم الجديدة، بالإضافة لأخذهم” العيدية ” التي تُعدّ إحدى الركائز الأساسية التي يهتم بها الأطفال في العيد لشراء الحلويات والاستمتاع بأجواء العيد وقد ارتسمت على وجوههم فرحة العيد وبهجته. (تصوير : محمد قاسم )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *