قام خبير الديناصورات ستيف بروسات بتقديم دراسة حديثة عن دلائل الساعات الأخيرة في حياة الديناصورات على الأرض، إذ أن قبل 66 مليون سنة حدثت أول صدمة تسبب فيها كويكب ضخم للكرة الأرضية الذي كان قطره يزيد على 10 كيلو مترات.
فلم يمر أكثر من 15 دقيقة منذ أن فزع قطيع الديناصورات جراء هذا الارتطام ونفق أفراد القطيع، ونفس الشئ حدث لمعظم الديناصورات بمختلف أنحاء الكرة الأرضية، واحترقت العديد من الغابات واشتعلت النيران فى كل الأودية والأنهار.

